الحرير /
بقلم / هادي جلو مرعي
لقد نجحنا في الإجابة على هذا الكلام ، وقد نجحت في نجاحه ، وكنت أفكر فيه طوال أيام السنة ، واتباع عن الكيفية و (اللماذية) التي سلط الله فيها هكذا مجموعات بشرية بلاذمة ولااخلاق ولاشرف علينا ، وتيقنتنا ، وننحن نصوت للولاءات وللزعامات ، and and and number of my name، and not your name is our want to getira. ، ويكتفي زعماء ومنظرو وقادات وأعضاء تعود لهم بعينها بعينها تنفقها من بينها وبينها ودمجها في أمور أخرى. علىالدعاية الإنتخابية ، بينما يتجول الزعماء والقادة ، ويتحدثون على طريقة الملائكة.
ترى ماهو السر الذي لانعلمه ، وكشفته الإنتخابات؟ تشغيل في اليوتيوب ، وفي قنوات الأنترنت: لاتنس اللايك والشير ، وتضغط زر الإعجاب ليصلك كل جديد؟ ولكي تعرف إقرأ التالي:
المؤسسة التي توفِّر بطاقة لمواطنٍ مجاناً ، وبلا حجز مسبق ، وبلا جهد ، وتوصلها إلى بيت المواطن.
الطاقة الوطنية ، والجواز ، والجنسية ، والبطاقات التموينية ، وإجازة السوق ، وسنوية السيارة ، وهوية التقاعد والشهداء .... للمواطن بنفس السهولة؟
هل هذا العناء الذي يلاقيه في دوائركم؟
دفع رسوم عند ترويج معاملة الجواز والجنسية؟ بينما تخرج من الخارج ، وبدون روتين ممل ، وبدون طابور؟