الحرير/
بقلم/د. حيدر سلمان
تركيز كبير لتنظيم داعش الارهابي في غرب إفريقيا بحجة توفير الخدمات والامن سعيا لإنشاء مناطق جهادية صعب مواجهته فيها
نيجيريا والساحل الإفريقي وموزمبيق والكونغو الديمقراطية والنيجر و موريتانيا والصحراء الكبرى.
مساحات شاسعة واندماج لعدة قوى بنفس التوجه وخبرة داعش لجذب المحليين وتصفيته لقادة بوكو حرام ومحاولة دمجه للباقين منهم ونشر مستمر للدعوى الجهادية وسعي لانسحاب فرنسا من مالي، كلها امور تسير لصالح التنظيم الذي يكبر يوميا ويسيطر على عشرات الاف الكيلومترات من الاراضي الماهولة سكانيا في دول اصلا ضعيفة وعاجزة عن المواجهة طويلة الأمد.